إدواردو دي كاسترو ، و تعليقاً على التظاهرة التي دعا إليها سكان مليلية العالقون في المغرب و ذلك للضغط من أجل ترحيلهم ، قال أن لهم كل الحق في الاحتجاج وأنه كرئيس لا يعترض على ذلك ، مشيراً إلى أن قرار عودتهم ليس في يده بل يتعلق بدولتين هما إسبانيا و المغرب.

الحزب الشعبي ، أدان في وقت سابق بقاء مئات من ساكنة مليلية عالقين في المغرب حيث تقطعت بهم السبل بعد إغلاق الحدود ، و دعا إلى الفتح الفوري لممر إنساني يمكنهم من العودة في أقرب وقت.

أرقام رسمية إسبانية تتحدث عن وجود قائمة تتراوح ما بين 400 و 500 شخصاً عالقين في المغرب و يقطنون بمليلية.