اليوم السبت 28 ديسمبر 2024 - 12:12 مساءً
أخـبـار الـيــوم
خطة استبقاية قبل ليلة رأس السنة تُمكن من توقيف 55 مرشحاً للهجرة السرية      نهضة زايو الجريح يسعى لاستعادة الكبرياء في مواجهة مضيفه شباب أولمبيك وزان العنيد      نشرة إنذارية: موجة برد بتازة صفرو كرسيف تاوريرت من السبت إلى الثلاثاء بين ناقص درجتين و3 درجات      قبل مواجهة الرجاء.. “أورونج بويز” تستجيب لطلب الشعباني ومكونات نهضة بركان      جابوها فراسهم …“لابيجي” شدو جوج من زايـــو متهمين باحتجاز واغتصاب فتاة      الشرطية بشرى كربوبي خامس أفضل حكمة في العالم لسنة 2024      ابتداء من فاتح يناير: الشروع رسميا بالعمل بالمنصة الإلكترونية للزيارة العائلية للسجون      هام … إدارة الضرائب مفتوحة يومي السبت والأحد لهذا الغرض      نهضة بركان يستعيد خدمات نجمه قبل مواجهة الرجاء      لي حصل يودي…تفكيك شبكة لـ “الزواج الأبيض” بمليلية.. توقيف أربعة متورطين بينهم سيدة     

تصنيف آخر الأخبار

حوالي 80% نسبة نجاح الدورة العادية لامتحانات البكالوريا 2018 بالمديرية الإقليمية بالناظور

بتاريخ 22 يونيو, 2018

زايوتيفي.كوم اعلنت المديرية الإقليمية للتربية والتكوين بالناظور أن مجموع المتمدرسين الناجحين في امتحانات الباكالوريا لدورة يونيو 2018، بلغ 3190 تلميذة وتلميذا، بنسبة نجاح وصلت 78.26%، وبلغت نسبة الإناث الناجحات 80.95%. كما حصلت التلميذة مروة الماحي من شعبة العلوم الفيزيائية بمؤسسة الرسالة للتعليم الخصوصي على 18.79، وهو أعلى معدل عام سجل بجهة الشرق. وبهذه المناسبة، يتوجه حسان الناصري المدير الإقليمي للتربية…

مثير…تلميذ “علمي” يحصل على نقطة 20/20 في مادة “أدبية”

بتاريخ 22 يونيو, 2018

عتمان واسو الرباط تفاجأ أحد المصححين للاختبارات الجهوية للسنة الأولى باكلوريا شعبة العلوم التجريبية، وهو يصحح ورقة امتحان أحد التلاميذ في مادتي الجغرافيا والتاريخ، بالمستوى الرفيع لتحرير الأجوبة وهو الشيء الذي جعله يتردد لمنح العلامة الكاملة لصاحبها وهي 20/20. وأكد الأستاذ المصحح محمد عمراوي، في حديث مع موقع اشكاين، على أن “الحصول على العلامة الكاملة في مادة لا تنتمي إلى العلوم…

اعذروني.. فالصورة قاتمة! فرحنا أكثر مما تحتمله مآسينا وأحزاننا ؟

بتاريخ 22 يونيو, 2018

محمد بوتخريط . هولندا اعذروني.. فالصورة قاتمة! فرحنا أكثر مما تحتمله مآسينا وأحزاننا ؟ – الوقت الضائع لا بد أن نتفق أولا على واقع الامور الآن، والواقع قال كلمته في الوقت الضائع للمباريات.. نقف اليوم لنسأل سؤالا واحدا: هل فعلا نستحق الفرح ؟ أم أننا لا نستحق الانتصار! وهل فعلا فرح المونديال كافٍ ليعوضنا الجائعين، والثكالى، والمشردين، وهل يكفي فوزنا ليغفر للمفسدين…