متابعة
وأضاف وزير الصحة أنه إضافة إلى هذه البيانات والمعلومات سيتعين عليهم الخضوع لقياس درجة الحرارة والمراقبة البصرية مشيرا إلى أنه إذا كان لدى المسافر أعراض مشكوك فيها ” فسيتم تقييم وضعه الصحي من طرف الأطباء ” .
وأكد سلفادور إيلا أنه سيكون هناك عدد كافي من المهنيين لإخضاع جميع المسافرين الذين يصلون إلى البلاد للفحوصات الأساسية الثلاثة لكنه استبعد إجراء اختبارات ( بي سي إر ) بشكل مكثف على هؤلاء .
وكانت الحكومة الإسبانية قد أعلنت عن فتح حدودها مع البلدان المشكلة لفضاء ( شنغن ) ابتداء من يوم 21 يونيو باستثناء البرتغال التي طلبت إرجاء فتح الحدود حتى الفاتح من شهر يوليوز .
وقال سانشيز الأحد الماضي إنه ” اعتبارا من 21 يونيو سيتم رفع مقتضيات الحجر الصحي على المسافرين القادمين من دول منطقة ( شنغن ) ” والذي كان مفروضا منذ 15 ماي الماضي .
وأكد أنه ” ابتداء من فاتح يوليوز سيتم فتح الحدود مع الدول الأخرى المدرجة في اللائحة المتفق عليها على المستوى الأوربي وذلك بشكل آمن وتدريجي ” .