لقن المنتخب الروسي نضيره الاسباني درساً في كرة القدم، بعدما أجبره على التوجه لضربات الجزاء الترجيحية.
وسجل المنتخب الاسباني الهدف الأول في المباراة قبل أن يعدل المنتخب الروسي النتيجة ليواصل عناده لأبطال العالم 2010.
وتوجه المنتخبان للأشواط الإضافية، التي انتهت بالتعادل دون أهداف ليحتكم المنتخبان لضربات الجزاء، التي ابتسمت للروس ليتأهلوا لدور الربع في مباراة تاريخية.