زايوتيفي – متابعة
تلقى امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، صفعة مدوينة في قلب جهة فاس-مكناس. فبينما كان الرجل يطمح إلى رئاسة هذه الجهة، بادرت مجموعة من الأحزاب إلى إبرام تحالف تم بموجبه سحب البساط من تحت أقدام زعيم “السنبلة”.
واتفقت أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال على إسناد رئاسة مجلس جهة فاس مكناس لحزب الاستقلال، مع توزيع مناصب مكتب ومهام المجلس بين منتخبي الأحزاب الثلاثة. وذكرت مصادر عليمة أن الرئاسة ستؤول إلى الاستقلالي عبد الواحد الأنصار.