إن فريق المولودية الوجدية اليوم، هو في أمس الحاجة إلى كل أشكال الدعم والمساندة، التي من شأنها أن تضمن بقاءه ضمن أندية الدوري الإحترافي الأول، التي لا مكان فيها للضعفاء، بل وتحفزه حتى على التنافس من أجل الحصول على الألقاب، إحياءً للمجد الغابر لهذا الفريق العريق، وتحقيقاً للمتعة والفرجة الكروية لجمهوره العريض العاشق. وإن المدخل الأساس لتحقيق كل ذلك، لهو التعجيل بعودة الفريق للعب في معاقله وبين أحضان جمهوره ومحبيه.