زايوتيفي.نت
فتحت الشرطة القضائية التابعة للحرس المدني الاسباني، بحثا لتحديد ظروف وملابسات العثور على جثة شابة مغربية تبلغ من العمر 18 سنة، داخل منزل في منطقة كارتايا بمقاطعة هويلفا جنوب غرب البلاد.
وأفادت مصادر متطابقة ان الجثة التي عثر عليها اليوم الاحد 2 ماي، لم تظهر عليها اي علامات للعنف، الا أن التحقيقات الأولية تشير الى ان الوفاة لم تكن طبيعية.
وكشفت ذات المصادر ان الضحية كانت قد انتقلت للعيش في المنزل حيث عثر على جثته، منذ شعر تقريبا.
وقد جرى نقل الجثة الى معهد الطب الشرعي، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، لتحديد أسباب الوفاة، فيما فتحت الشرطة القضائية تحقيقا لتحديد ملابسات الجريمة.